قصة المشهورة والتاجر والذي تحدث عنها المحامي ابو طلال الحمراني فمن هي المشهورة التي تحدث عنها والذي قال البعض بأنها مشهورة عبر السناب شات.
بدأ أبو طلال الحمراني تفاصيل قصة مشهورة السناب والتاجر وعلاقتهما مع مريم خاطفة الدمام حيث دشن هاشتاج ” المشهورة والتاجر ” .
قصة المشهورة والتاجر
وقال الحمراني: المشهوره إذا تحبون تمسكون طرف ثوبها ماهي في الشرقيه حاليا، وعلاقتها مع ” مريم ” والتاجر حلقة وصل سيدة سمراء وعلشان لايضيع القارئ راح اتدرج بالقصة من حيث انتهيت سابقاالسر ” سلطانه ” السيدة السمراء شنو قصة أمها.
وأضاف: سلطانه السيدة السمراء صديقة مريم في عمليات الخطف والسحور، بس كل وحده فيهم تشتغل لحسابها الخاص ويتبادلون الخبراترجل يصفع الوجه ” سلطانه ” طلبت منها عائلة تجيب لهم طفل وعطوها فلوس ” مقدم ” والباقي بعد التسليم وهذة القصة قبل 16 سنة تقريبا.
وتابع: سلطانه” السمراء حصلت ضحيه جاهزه هفت نفسها على طفله جميلة بيضاء عيونها وساع عمرها تقريب 4 سنوات وخطفتها وذهبت بها إلى العائلة التي تبحث عن طفل لتربيتها لكن الزوج رفض اخذها لأن البنت تفهم وممكن تتكلم وينفضحون.
وأردف: وطلب منها اعادتها وسامحها بالمبلغ ” المقدم ” لكن سلطانه اخذتها لبيتها وطلبت من زميلتها ” مريم ” ان تأخذها فرفضت بحجة عندها شباب في البيت، فتورطت بها ” سلطانه ” وخوفها ان تنكشف اذا أعادة الطفلة فإضطرت لتربيتها، لكن لما صار عمرها 15 سنة رغبت فيها مريم
واستكمل: ” مريم ” أخذتها من “سلطانه” لأنه ماتقدر تربيها، لكن نية مريم كانت قشره رجل يصفع الوجه وهي البنت اللي ذكرها ” عاشق الدمام” التائب واغرم فيها، وكذلك جار مريم الذي تم اخذ أقواله في النيابة ووصفوها بالضبط فتاة ” مراهقه ” بيضاء جميله عيونها وساع.
وأضاف: فعلا البنت تربت سنوات قليلة عند ” مريم ” وحمودي سبيستون يعرفها وكل الجيران كانوا شافوها لكنها تكره مريم ولاتزال تحب “سلطانه” لكنها مجبوره وكانت تذهب دائما مع ” مريم ” إلى شقة الجلوية لكنها اختفت من تقريبا 4 سنوات، أنا أقولكم وين راحت.
واستكمل: ” مريم ” تعرفت على تاجر وأعجب بالفتاة إاللي عندها وفعلا ” مريم ” ارسلت له البنت ومن يومها التاجر يصرف راتب شهري ل”مريم” وذكر أحد المخطوفين أن هناك رجل طيب كان يعطيني فلوس كل شهر طبعا كان يرسل السواق اللي عند، فقط علشان تسكت مريم وماتاخذ منه البنت .
وتابع: البنت اللي أخذها التاجر لم يتزوجها ولم تنجب، لكنه قدم لها المساعدة على الهرب من ” مريم ” وبالفعل قام بإعطائها المال واختفت لكن ” مريم ” صارت مجنونه عندما علمت بهروبها وتعتقد بأن التاجر أخفاها فبدأت بتهديده بالفضيحة وقام هو بطردها وقطع عنهم المصروف الشهري.
واختتم : التاجر الجبان كان يخاف من ” مريم ” تسحره أو تفضحه رغم أنها وتصالح معها وعاد مره أخرى يقدم لهم الراتب الشهري إلى الأيام الأخيرة من إلقاء القبض عليها، وهو اللي دفع 20 الف ريال للدفاع عن حمودي سبيستون في الكويت.