منوعات

كيف اعرف اني انقبلت في ساعد

كيف اعرف اني انقبلت في ساعد خاصةً وأنها خدمة إلكترونية تهتم بتوظيف الراغبين المؤهلين للعمل في الوظائف الحكومية الشاغرة، كل على حسب مؤهلاته، حيث يعد ساعد منصة كبيرة تحتوى على أسماء الكوادر الشابة التي تبحث عن عمل، ومن خلال تسجيلهم لبياناتهم في ساعد فإن الحكومة ترجع لهذه المنصة كي تختار من هؤلاء من يتناسب مع الوظائف المتاحة، ويتم التواصل مع هؤلاء لاستكمال خطوات التقديم أما عن طريق مراسلتهم عبر البريد الإلكتروني، أو إرسال رسائل نصية لهم.

كيف اعرف اني انقبلت في ساعد

إن كنت أحد هؤلاء الذين سجلوا بياناتهم على هذه البوابة، وترغب في متابعة طلبك، ومعرفة ما إذا كان تم ترشيحك في أحد الوظائف بالفعل، أم مازلت على قائمة الإنتظار، تستطيع استخدام الخطوات اللاحقة كي تعلم ذلك:

  1. ادخل من هاتفك بشرط اتصاله بالإنترنت على بوابة ساعد، وبإمكانك استخدام هذا الرابط:
  2. سجل دخول إلى ساعد باسم المستخدم والرقم السري الذي عينته لحسابك على ساعد.
  3. وفور تمكنك من الدخول إلى حسابك، ستجد بيان حالتك ما إذا كان تم قبولك، أم أنك واحد من قائمة الإنتظار.

شروط القبول في بوابة ساعد

  • أن تكون حاصل بالفعل على شهادة المرحلة الثانوية.
  • يشترط ألا تكون تعمل حاليًا في أي وظيفة.
  • لا يزيد عمرك عن 45 سنة.
  • حسن المظهر.
  • لا تكون مدونة ضدك أي أحكام قضائية، ولا متهم في أي جريمة أخلاقية.
  • من المهم أن تكون مستعد دومًا لأداء الوظيفة في حال تم توفيرها لك.

طريقة التسجيل في وظائف ساعد

  1. ادخل إلى بوابة ساعد من خلال الضغط على الرابط التالي:
  2. من خلال قائمة “خدمة وظائف الدعم” انقر على “الوصول إلى الخدمة”.
  3. سجل الدخول من خلال رقم هويتك، كلمة المرور، جنسك، ثم اكتب رمز التأكيد، وبعدها أضغط على خيار “دخول”.
  4. إن كنت تريد التقديم على وظيفة اضغط على ” طلب وظيفة جديد”. ثم اكتب البيانات المطلوبة منك، والتي تتعلق بك بطبيعة الحال.

كيف اعرف اني انقبلت في ساعد سؤال هام أجبنا عنه بكل تفاصيله، بالإضافة إلى توضيحنا لشروط قبولك في هذه البوابة، وكيفية تسجيلك بها.

 

سارة الأحمدي - محررة سياسية

سارة الأحمدي - محررة سياسية : سارة الأحمدي لديها خلفية قوية في الصحافة السياسية. منذ تخرجها بدرجة البكالوريوس في العلوم السياسية، عملت على تغطية العديد من الأحداث السياسية الكبرى. تسعى سارة دائمًا إلى تقديم أخبار سياسية متوازنة، مدعومة بتحليل عميق وموضوعية.
زر الذهاب إلى الأعلى