منوعات

مخطوفة الإستراحه من هي والقبض على الجناه

مخطوفة الإستراحه تثير التعجب عبر مواقع التواصل الإجتماعي بسبب فيديو يظهر حديثها وهي منهارة بالكباء وتتحدث عن قيام أشخاص بإختطافها ووضعها في إستراحه في مكن لا تعلم عنه شيء وتناشد الجميع بمساعدتها.

 

وناشدت الجميع بمساعدتها وإنقاذها من الخاطفين والتي تحدثت بأنها لا تعلم ماهو مصيرها وماذا سوف يكون مصيرها ولا تعلم في أي مكان هي حيث انه تم إخت\افها ووضعها في الإستراحه.

وأوضحت أنها تعرضت للخطف والاغتصاب منذ أربعة أيام خلال عودتها من المدرسة إلى بيتها وأنها محتجزة داخل غرفة بالاستراحة.
وناشدت الفتاة بمساعدتها وسرعة التوصل إلى مكانها وتوصيلها لأهلها. مشيرة إلى أنها لا تستطيع تحديد المكان، ولا تصويره بهاتفها.

وتحدث بعض النشطاء بأن الفيديو غير منطقي فكيف يمكن إختطاف شابه او إمراءة او رجل ويجعلوه بشكل طبيعي يتحدث على الهاتف الخاص به او يستخدمه ويستخدم الإنترنت وهو السبب في ان يتم التعرف عليهم والتعرف على المكان المتواجده فيه.

كما تحدث اخرون بأنه كان من الممكن ان تتواصل مع الجمهات المعنية من خلال التطبيقات والإتصال عبر الإنترنت ومراسلة الأهل من خلال التطبيق ونشر موقعها وسوف يتم التعرف على مكانها.

للدرجة ذي وصل الغباء ، صارت الاشياء تنصدق بسرعه مع الاسف شغلوا عقولكم شوي كيف مخطوفه ومعها جوال ولا بعد تصور تيك توك ومعها نت؟ كان دقت على الشرطه ويحددون موقع الاتصال ولا هي تبي متابعين في التيك توك؟.

 

صح دام معها جوال ليه م تدق عالشرطه ؟ حتى لو مامعها شريحه اتصال تضغط زر التقفيل خمس مرات وبعدها تضغط على طوارئ يرسل جهازها اشاره لاقرب مركز انها بخطر.

 

هذا وتم إلقاء القبض على الجناة وإيداعهم للسجن والحكم عليه بالقضية حيث تم الحكم بالحبس والجلد على الجناة يمكنكم قراءة الخبر من الرابط التالي ” مغتصبي قاصر الشمال.

محمد العلي

محمد العلي - رئيس التحرير محمد العلي هو صحفي مخضرم بخبرة تزيد عن 15 عامًا في مجال الإعلام والصحافة. شغل منصب رئيس التحرير في عدة مؤسسات إعلامية مرموقة، ويُعرف بتحليله المتعمق للأحداث وقيادته لفريق من المحررين المتميزين. يتولى محمد الإشراف على جميع محتويات الموقع لضمان الجودة والدقة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى